الوقت يلزمني بالاعتراف قسراً أن كل ما بيننا كان
دمية عبثت بها أطراف الحكايا بين أيديهم ..
الآن :
قد لا تحتويني كل المساحات للصراخ باسمك ..
وقد أكفنها رسائلي قبل أن تصلك [ م . ت . ك . س . ر . ة ] ..!
وهذه المدينة التي تحتمل صمتي الآن ..
- هل تعترف بصوتي المقتول داخلي كلما التقينا..؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق