الأربعاء، أبريل 13، 2011

[ كل هذا الحزن لي 32 !




الوقت يلزمني بالاعتراف قسراً أن كل ما بيننا كان
دمية عبثت بها أطراف الحكايا بين أيديهم ..
الآن :
قد لا تحتويني كل المساحات للصراخ باسمك ..
وقد أكفنها رسائلي قبل أن تصلك [ م . ت . ك . س . ر . ة ] ..!



وهذه المدينة التي تحتمل صمتي الآن ..
- هل تعترف بصوتي المقتول داخلي كلما التقينا..؟


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق