لا أعلم حقا متى سألتفت للصباح والحياة دون أن يرتجف شيء ما في دمي رهبة من أي لحظة قادمة ..
- محبطة وبين كفي أسرار كثيرة تمنيت في لحظة صدق بأني لا أحمل شيء منها ..
- موجوعة بقدر الدمع الذي عشناه في وحدتنا ، وخائفة بقدر ماوضعت يدك على قلبك و ترنمت بحزنك ..
أخبرتك بأني هشه جدا وكل محاولات الصمود والقوة التي أدعيها تختفي حالما أحتضن وسادتي لينهال اليوم بطول ساعاته ومواقفه الكثيرة على رأسي ..
كم تمنيت أن أغلق عيني بشده لأجدني قد اِختبأت في قلبك وضممتني إليك دون أن يشعر هذا الكون دون أن يخطفني شيء لمواجعي وأحزني ..
+ سامحني رفيقي لأني وقبل كل اِبتسامة عشناها معا تركت باب خذلانهم مشرعا ، أردت لأرواح لوثتني أن تختفي أو أن تموت ببساطة ، ليس لأني سيئة والله لكن بعض البشر ما كان يستحق أن يلتقي بنا أو أن يصافح يدنا ..
( أتوقف برهة لألملم تنهيدة كادت أن تشق رئتي )
التنهيدة التي تشقّ الرئة .. ترْتق ربما رئةً أُحْرى في مكانٍ آخر .. لا أخشى حرفًا كما حرفكِ
ردحذفأنا أخشى ألمي وذاكرتي التي تحرق قلبي كلما حاولت المضي للنسيان ..
حذفما شاء الله
حذفروعة
السلام عليكم
ردحذفمدونة رائعة و ممتازة
أحمد
rashidyahmad@yahoo.com
شكرا أحمد ممتنة لك جدا ..
حذف