الأحد، يناير 03، 2016

هل تشعر ؟


.
.

.
.

.
.

.

.


 ليت الكلام الذي أريد كتابته يارفيق روحي يصلك وتشعره دون أن أدونه .




.

.


.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق