الأحد، مايو 18، 2014
إليك : . . . . !
.
.
.
هو لا يعلم بأنه قتلني ، وبأن الحياة التي لطالما كانت فرح معه سرقها و وضعها على قلب غيري
.
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق