الخميس، نوفمبر 01، 2012
أنت حلمي فقط أنا لا أعلم طريقاً إليك !
بت أثق بـ لعبة الوقت التي تمضي على أكتافنا كل ما حاولنا المضي نحو أشواقٌ نمت بشكل عميق في قلوبنا
..
أصبحت متأكدة أن الفكرة التي راودتني ذات حزن بنسيانك غير صالحة للسير في دمائي
!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق