الأحد، مايو 08، 2016

عاجزة أن أنبت بين أصابعي غصن ياسمين .






لا تحزن رفيقي ، فحزنك أول أسباب شلل أصابعي وقلبي عن الكتابة ، أتخبط بين تضاد هذا الواقع المر بيننا ، أتمنى أن أصبح طيرا وأحط على قلبك وأقرأ السلام على دمك , لأجلك يا رفيقي أضم هذا الفجر باكية وأقتص من هذا البعد بابتسامتي .. لاتحزن ، لا تحزن .. فـ لأجل ألمك يجف الوقت في عمري وأبكي .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق