الجمعة، مايو 06، 2016
أنت و صوتك الساكن بي . . .
يعلم الله كيف يقف لحن كصوتك في حنجرتي ويبكيني !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق