السبت، أكتوبر 20، 2012

+ كيف أختبئ في قلبك وأنا أجهل بأي الاتجاهات مضت أرواحنا !؟













وكأنك الحلم , أتيت بعثرت كل نبضة اختبأت داخل جسدي , قرأت تفاصيل الشجن في كفوفي ..
وقبل أن يحل موسم الحلم الآخير كسرت زجاجة عطرك على قلبي ..
ورحلت , مخلفاً رائحتك / وحنين / و قلب لم يقوى على تجاهل تلك الغصة داخلي لأجلك
ولم يقوى على مواصلة نهاية كل الطرق الممتدة لنسيانك !







+ كيف أختبئ في قلبك وأنا أجهل بأي الاتجاهات مضت أرواحنا !؟





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق