وكأنك الحلم , أتيت بعثرت كل نبضة اختبأت داخل
جسدي , قرأت تفاصيل الشجن في كفوفي ..
وقبل أن يحل موسم الحلم الآخير كسرت زجاجة عطرك على قلبي ..
ورحلت , مخلفاً رائحتك / وحنين / و قلب لم يقوى على
تجاهل تلك الغصة داخلي لأجلك
ولم يقوى على مواصلة نهاية كل الطرق الممتدة
لنسيانك !
+ كيف أختبئ في قلبك وأنا أجهل بأي الاتجاهات
مضت أرواحنا !؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق