الأحد، أبريل 15، 2012

[ حكآيةْ عَودتِيْ ..!












لآ أملك الكثير في الوقت الرآهن لأخبر به نفسي وأخبر به أحبائي غير أن أوجاعنآ لا تنسى هكذا دون دعوة خآصة لموتهآ . .
أستطيع أن أبتسم رغم كل شيء !
و أستطيع أن أبكي رغم كل شيء أيضاً .. !

لذلك أنآ مآزلت أحمد الله كثيراً كلمآ قرأت : ( إن الله إذا أحب عبداً إبتلاهـ ) .؛
( أسألك يا الله فرجاً وفرحاً قريب لقلبي المنهك )

اِشتقت لكل شيء : )

هناك تعليقان (2):

  1. يالله ياعروس كيف وافتك الجُراءة لمثل هذا الغياب الفض , لقد غصّ بي الألم , وأحترفت الصبر عن هذا الغياب , ومازال بطرف فمي / اسمكِ , صوتكِ , أحاديثكِ , مازلت أتقلب على جرائد ذاكرتي أبحث عن شيء يزجني في طريقكِ , أريد بكُل بساطة لتلك الصُدفة المُرتبة أن تدفع بي أمامكِ ثم تجمعني كـ عقدٍ في نحر لهفتي .

    صديقتك / رقة الندى

    ردحذف
  2. لآ أملك الكثير في الوقت الرآهن لأخبر به نفسي وأخبر به أحبائي غير أن أوجاعنآ لا تنسى هكذا دون دعوة خآصة لموتهآ . .


    .

    .

    هكذا بدأت حديثي !
    لا تعجبي ياصديقتي فصدقا لا انا لا أملك صوتاً الآن ..



    اشتقتك كثيراً تعالي إليّ

    ردحذف